هي علب مصنوعة من مواد بلاستيكية خاصة تتحمل الحرارة المنبعثة من أفران الميكروويف دون أن تتحلل أو تُطلق مواد ضارة بالصحة. غالباً ما تُميز هذه العلب بعلامة واضحة على الغطاء أو القاعدة تشير إلى أنها "Microwave Safe"، أي آمنة للتسخين.
الحياة السريعة: دوسلدورف مدينة تجارية وصناعية نشطة، ويحتاج سكانها لحلول عملية لتسخين الطعام بسرعة.
انتشار ثقافة الوجبات الجاهزة: كثير من الموظفين يعتمدون على وجبات سريعة أو محضرة مسبقاً تُسخن في الميكروويف.
الجامعات والمعاهد: الطلاب يعتمدون عليها لتسخين وجباتهم داخل الحرم الجامعي.
الاهتمام بالصحة: استخدام علب آمنة يضمن عدم تسرّب المواد الكيميائية إلى الطعام.
مقاومة للحرارة: تتحمل درجات حرارة الميكروويف دون تشوه أو ذوبان.
مواد آمنة غذائياً: غالباً ما تكون خالية من مادة BPA الضارة.
أغطية محكمة: تمنع تسرب الروائح أو السوائل.
تصاميم متعددة: متوفرة بأحجام وأشكال مختلفة تناسب جميع أنواع الأطعمة.
سهولة التنظيف: يمكن غسلها في غسالة الأطباق.
المنازل: لتخزين بقايا الطعام أو تحضير وجبات سريعة.
المكاتب: لحفظ وتسخين الطعام أثناء العمل.
المدارس والجامعات: يستخدمها الطلاب لنقل وجباتهم اليومية.
المطاعم والمتاجر: لتغليف الوجبات الجاهزة أو خدمات التوصيل.
الرحلات والنزهات: خفيفة وسهلة الحمل، ما يجعلها مثالية للاستخدام الخارجي.
حماية الطعام من التلوث الخارجي.
الحفاظ على النكهة عند إعادة التسخين.
إطالة عمر الطعام عند حفظه في الثلاجة أو الفريزر.
إعادة الاستخدام مما يقلل من النفايات مقارنة بالعلب ذات الاستخدام الواحد.
خفة الوزن مقارنة بالعلب الزجاجية أو المعدنية.
مقارنة بالزجاج: البلاستيك أخف وزناً وأقل عرضة للكسر.
مقارنة بالمعدن: البلاستيك آمن للاستخدام في الميكروويف، بينما المعادن غير مسموح بها.
مقارنة بالورق: البلاستيك أكثر متانة ويدوم لفترة أطول.
احتمالية خدوش مع الزمن مما يؤثر على الشكل.
فقدان اللون أو الشفافية بعد استخدام طويل.
ضرورة الانتباه للعلامات: ليس كل البلاستيك آمن للميكروويف.
إمكانية امتصاص الروائح في بعض الأنواع.
وجود علامة Microwave Safe بوضوح.
خلوها من مادة BPA أو أي مواد ضارة.
مقاومة للتسرب خصوصاً عند نقل الأطعمة السائلة.
ملائمة للأحجام المختلفة حسب نوع الوجبات.
سهولة الغلق والفتح.
رغم أنها بلاستيكية، إلا أن العلب القابلة لإعادة الاستخدام تُسهم في تقليل استهلاك الأكياس والعبوات ذات الاستخدام الواحد. العديد من الشركات في دوسلدورف تشجع موظفيها على استخدام هذه العلب كجزء من برامج الاستدامة البيئية.
زيادة الاعتماد على البلاستيك الحيوي المصنوع من مواد صديقة للبيئة.
تطوير تصاميم أكثر متانة وجمالاً لتناسب الاستخدام الطويل.
دمج تقنيات مثل الحساسات الحرارية التي تغيّر اللون عند وصول الطعام لدرجة الحرارة المناسبة.
تشجيع المستهلكين على استبدال العبوات ذات الاستخدام الواحد بعلب قابلة لإعادة الاستخدام.
الكثير من العائلات والطلاب والموظفين أشادوا بمدى سهولة هذه العلب في حياتهم اليومية. فهي توفر وقتاً وجهداً، حيث يمكنهم تحضير الطعام مسبقاً، حفظه، ثم تسخينه بسرعة في الميكروويف دون الحاجة لنقل الطعام إلى وعاء آخر.
Két Sắt Nhập Khẩu Mỹ 336